ابن المسيح مشرف
عدد الرسائل : 463 العمر : 38 الـبـلـد : قلب المسيح العمل/الترفيه : انسان مظلوم × الحياه الـمـزاج : مش فارقه تاريخ التسجيل : 29/07/2008
| موضوع: جمال أسعد .. جاسوس متأقبط السبت أغسطس 02, 2008 12:56 am | |
| الكنيستان «الإنجيلية والكاثوليكية» تكذّبان حديث أسقف القوصية عن «اضطهاد الأقباط»كتب عمرو بيومي ٢٨/٧/٢٠٠٨شنودةطالبت الكنيستان «الإنجيلية والكاثوليكية» بضرورة محاكمة الأنبا توماس، أسقف القوصية ومير، كنسياً، بتهمة «الإساءة إلي تاريخ الكنيسة الوطني»، بسبب المحاضرة التي ألقاها بمعهد هيودسون الأمريكي، وقال فيها إن «عمليتي (التعريب) و(الأسلمة) تمثلان المعضلتين الكبريين اللتين تواجهان المجتمع المسيحي في مصر، وأن كلمة قبطي ناتجة عن (عدم قدرة العرب - الذين وصفهم بأنهم احتلوا مصر - علي نطق كلمة إجيبتوس، التي كانت توصف بها مصر والمصريون)، مؤكدتين أن هذا الكلام «كاذب ولا أساس له من الصحة».وأصدرت مجموعة من المثقفين من اتجاهات سياسية مختلفة، بياناً أمس، استنكرت فيه ما قاله الأسقف، مؤكدة أن «من شأن مثل هذا الكلام زيادة الاحتقان الطائفي».وقال البيان - الذي وقع عليه كل من جمال أسعد عبدالملاك، وفهمي هويدي وأبوالعز الحريري، وجورج إسحق، وعبدالحليم قنديل، ومحب دوس، والأب بندلايمون بشري، ومحمد عبدالقدوس، وكمال أبوعيطة، وأسامة الغزالي حرب، وأحمد السيد النجار، وغيرهم: «إنه من منطلق الحرص علي تاريخ الكنيسة الوطنية، ودورها في إرساء قيمة التوحد المصري عبر القرون، نستنكر ما صدر من أحد أساقفة الكنيسة في مركز حقوقي أمريكي، من أفكار ملتبسة وغير حقيقية، ونؤكد أن الظروف الراهنة تتطلب تكاتف الجميع لمنع عوامل الاحتقان الطائفي في لحظة فارقة تمر بها مصرنا الحبيبة». وقال جمال أسعد «الناشط القبطي» إنه صاحب فكرة هذا البيان، مشيراً إلي الترحيب الشديد الذي لاقته الفكرة من جميع الأطياف السياسية.وتابع: «ظاهرة توماس تعد أخطر منحني في تاريخ الكنيسة، لأن ما قيل في محاضرته يؤكد أن الكنيسة تتخذ في الفترة الأخيرة منحني سياسيا مغايرا يسيء لتاريخها»، متهماً توماس بـ«تكريس الخلاف العنصري بين المسلمين والمسيحيين».وأضاف: «ما قاله توماس في المحاضرة التي حملت عنوان (المسيحيون الأقباط في مصر: تجربة أكبر جالية مسيحية في الشرق الأوسط في وقت تصاعد الأسلمة) يؤكد أنه شخص منفلت وعلاقاته مشبوهة».فيما قال الدكتور القس إكرام لمعي، رئيس لجنة الإعلام والنشر بالكنيسة الإنجيلية: «كلام توماس عن وضع الأقباط كان ضرورياً بالنسبة له، حتي يستطيع الحصول علي جائزة الحرية الأمريكية، والمبلغ الكبير المصاحب لها».وشدد علي أن حديث توماس يعبر عن «الازدواجية في التعامل، الموجودة بالكنسية القبطية»، ويؤكد أن لغة الخطاب في الداخل «تختلف كلياً» عن لغة الحوار في الخارج.وطالب بضرورة ألا يكتفي البابا شنودة الثالث باستنكار ما حدث، ولكن لابد من تحويل هذا الأسقف للمحاكمة.ورفض الأنبا بطرس فهيم، نائب بطريرك الكاثوليك، حديث توماس، مشيراً إلي ضرورة مراجعة البابا شنودة لهذا الأسقف، ومعرفة دوافعه لهذا الحديث._________________________المصري اليوم :http://www.almasry-alyoum.com/articl...ticleID=115033_________________________________________ تعليق : لا أدري ماذا يريد جمال أسعد من الاقباط ، لا أدري إلى متى سيظل مواليا للظلم و التعسف ، يحابى و ينافق و لا يخجل ، لا أدري حقيقتاً ماذا يريد هذا " الكائن " من أقباط مصر ، فنراه بين الحين و الحين يثير المشاكل و يصرح بتصريحات ليست من حقه ، وتخلو من المصداقية .لا أدري إلى متى سيظل غير ملتفت إلى كم الكره الذي جناه من جراء تعنته الغير مفهوم للاقباط !! ، حتي فى بيته !! ، فكنت منذ فترة فى أحد المؤتمرات و قابلت أحد أبناء جمال الاتعس هذا و لا تتخيلوا كم الخجل الذي يحمله لأبيه هذا !! | |
|